الأحد، 24 أكتوبر 2021

مخطوطات مكتبة م.


  1. اكثر من الف مخطوط جاهز للتحميل
  2. عملة نادرة
  3. مخطوطات مكتبة عنيزة من جامع الكتب المصورة
  4. مخطوطات المصطفى من جامع الكتب المصورة
  5. كيف تحقق مخطوطة .. انموذج عملي لأيسر السبل
  6. الرفع الكبير للمخطوطات على شكل اسطوانات...انتظروا المئات من روابط
  7. إتحاف الإخوان بالمنتقى من مخطوطات إيران
  8. حمل مخطوطات جامعة فريبورغ الالمانية على شكل اسطوانات
  9. مقدمة افتتاح مِشُكَاةُ الْـمَخْطُوطَاتِ
  10. 5000 مخطوطة من مرفوعات الأخ مشرف الشهري بصيغة(pdf) بحجم (50 جيجا) والرفع مستمرا
  11. مخطوطة قطر الولي على حديث الولي
  12. مخطوطة الجواهر الغوالي في ذكر الأسانيد العوالي (النسخة 2)
  13. مخطوطة الثبات عند الممات
  14. مخطوطة عقد الجواهر في سلاسل الأكابر
  15. مخطوطات مكتبة الإسكوريال بأسبانيا 1001 – 1958
  16. مخطوطة أنوار الطالبين بشرح الأربعين
  17. مخطوطة الموضوعات (النسخة 3)
  18. مخطوطة الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة (النسخة 8)
  19. مخطوطة كتاب السنن والأحكام (ج1) (النسخة 4)
  20. مخطوطة سنن الترمذي (ج2) (النسخة 21)
  21. مخطوطة الإيجاز والبيان لما في صحيح مسلم من الألفاظ والمعان
  22. مخطوطة سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (النسخة2)
  23. مخطوطة شرح البيقونية (النسخة5)
  24. مخطوطة ذكر الأقران ورواياتهم عن بعضهم بعضا (النسخة2)
  25. مخطوطة كتاب المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (ج5)
  26. مخطوطة طبقات الأسماء المفردة (النسخة2)
  27. فهرس مخطوطات دار الإفتاء السعودية
  28. حمل أضخم شرح لـ ( صحيح البخاري ) نجاح القاري في شرح صحيح البخاري مخطوط
  29. مخطوطة جامع المسانيد (ج1)
  30. مخطوط التعبير في الرؤيا (التعبير القادري) (قطعة) (الرباط)
  31. مخطوطة طبقات القراء
  32. مخطوطة عقد الجوهر الثمين في أربعين حديثا من أحاديث سيد المرسلين
  33. الوساطة بين المتنبي وخصومه
  34. مخطوطة صحيح البخاري (ج3)
  35. مخطوطة طبقات الشافعية الكبرى (ج3) (النسخة 3)
  36. مخطوطة حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة (النسخة 2)
  37. مخطوطة المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة
  38. مخطوطة تقريب التهذيب (النسخة 9)
  39. مخطوطة موضوعات الحديث
  40. مخطوطة معتمد ذوي العقول المنتزع من جامع الأصول (ج2)
  41. مخطوطة رسالة في حل مسألة ابتلي بها الجهلة في باب النسب
  42. مخطوطة معالم التنزيل (ج1) (النسخة 2)
  43. مخطوطة شرح مصابيح السنة (النسخة 3)
  44. مخطوطة سنن ابن ماجه (النسخة 10)
  45. مخطوطة عمدة القاري شرح صحيح البخاري (النسخة 10) (ج2)
  46. مخطوطة شرح مصابيح السنة (النسخة 4)
  47. مخطوطة أسانيد السفاريني
  48. مخطوطة شرح الصدور بشرح حال الموتى في القبور
  49. مخطوطة الأحاديث المشتهرة على ألسنة الناس

السبت، 23 أكتوبر 2021

سؤال /ما معنى هذه الآية؟/وهل المقصود بقوله: {مِن بُيُوتِهِنَّ} إذا كانت ملكاً لهن أم ماذا؟

معنى:{يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن...}
 السؤال: قال الله تعالى في سورة الطلاق: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ}[سورة الطلاق: آية 1] الآية، /ما معنى هذه الآية؟/وهل المقصود بقوله: {مِن بُيُوتِهِنَّ} إذا كانت ملكاً لهن أم ماذا؟  
الإجابة: قلت المدون هذا خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ولأمته، وخاطب النبي صلى الله عليه وسلم تشريفاً له ثم وجه الخطاب له ولأمته، فقال: {إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ}[سورة الطلاق: آية 1]، 
 قلت المدون 
 1.تكليف للنبي والمؤمنين باستقبال شريعة جديدة غير التي سادت حين كانت سورة البقرة2هـ آنئذ وقبل أن ينسخ منها جُلُّ أحكام الطلاق بواسطة سورة الطلاق5هـ- وكان الطلاق حينها{اي حين سورة البقرة2هـ} يتبع قاعدة أن من تلفظ بالطلاق فقد وقع يمينه وتتبعة مطلقته بالاعتداد استبراءا{ يعني طلاق ثم عدة استبراء ثم تسرح المرأة}--فبدل الله تعالي هذه القاعدة بالتعاكس يعني قدَّم عدة الإحصاء وأخر التلفظ بالطلاق{يعني صارت اعتدادا احصائيا ثم إمساك أو تلفظا بالتطليق ثم إشهاد ثم تفريق فجعل بين العدة وبين التلفظ مسافة زمنية سماها عدةالإحصاء وطولها: 
 1.ثلاثة قروء للاتي يحضن
 2.وثلاثة أشهر للائي لا يحضن مثل اليائسة من المحيض والصغيرة...}
 3.او ما تبقي من أشهر الحمل لأولات الأحمال
 4.ثم إشهاد ثم تفريق فتحولت تعاليات النسخ بالتبديل إلي أن 
   1.ظلت المرأة علي حالها من الزوجية في العدة لتراجع التلفظ جبرا بحكم الله تعالي لبعد العدة 
   2.ظل بيت زوجها هو نفس بيتها وسماه الله تعالي بيوتهن وهو نفس بيت الزوج
   3.حذر الباري تعالي أن تخرج الزوجة من بيتها 
   4.وحذر الزوج أن يُخرجها ما دامت مستقيمة علي ميثاق الزوجية{ولم تأت فاحشة مُبَيِنَه شأنها في ذلك شأن كل الزوجات} وهو سبحانه بذلك قد أكد علي إباحة الخلوة بينهما 
   5. ودلل سبحانه لي كونها زوجة مازالت في العدة بقوله تعالي 
*1. وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ 
*2.وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ *3.لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا قلت المدون وما الأمر الذي لا يدريه النبي{ص} والمؤمنون غير أن لا يحدث الطلاق ولن يعقل أن يكون الزوج قد طلق ويقول الله تعالي{{لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}}/4/فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ}فالامساك يعني ابقائها زوجته كما هي}6.أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ {حيث الفراق ضد الامساك وافراق لا يقال الا في الطلاق بينما المساك لا يقال الا في بقاء الزوجة علي حالها}وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) 
 ---أقول للفقهاء والرافضين لتشريع الطلاق المنزل بسورة الطلاق5هـ لإن لم تنتهوا عن قولكم بما تقولون وتتبعوا ما أنزل الله يوشك الله أن يحاسبكم حسابا شديدا ويعذبكم عذابا نكرا لتذوقوا وبال أمركم فيصبح عاقبة أمركم خسرا {قال تعالي في نفس السورة[ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (10) رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا(11)}
*وقد أورد الله تعالي في النصف الثاني من سورة الطلاق المنزلة في العام الخامس الهجري تحذيرا شديد اللهجة مؤلم الوقع حذَّر به الفرد والجماعة{قريةٍ} من التراخي في تنفيذ أمره الذي أنزله بواسطة رسله وبيَّن سبحانه أن أمره المنزل بين السبع سماوات ومن الأرض مثلهن لم يكن معجزا لله لِتَعْلَمُوا: 
 ۱.أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قديرٌ
2.وأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا 

ما معنى هذه الآية؟ وهل المقصود بقوله: {مِن بُيُوتِهِنَّ} إذا كانت ملكاً لهن أم ماذا؟

معنى:{يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن...}  

 السؤال: قال الله تعالى في سورة الطلاق: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ} [سورة الطلاق: آية 1] الآية، 

 ما معنى هذه الآية؟

 وهل المقصود بقوله: {مِن بُيُوتِهِنَّ} إذا كانت ملكاً لهن أم ماذا؟ 

 الإجابة

هذا خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ولأمته، وخاطب النبي صلى الله عليه وسلم تشريفاً له ثم وجه الخطاب له ولأمته، فقال: {إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ} [سورة الطلاق: آية 1]، 

قلت المدون  

 1.تكليف للنبي والمؤمنين باستقبال شريعة جديدة غير التي سادت حين كانت سورة البقرة2هـ  آنئذ  وقبل أن ينسخ منها جُلُّ أحكام الطلاق بسورة الطلاق5هـ- وكان الطلاق حينها يتبع قاعدة أن من تلفظ بالطلاق فقد وقع يمينه وتتبعة مطلقته بالاعتداد استبراءا{ يعني طلاق ثم عدة استبراء ثم تسرح المرأة

فبدل الله تعالي هذه القاعدة بالتعاكس يعني قدَّم عدة الإحصاء وأخر التلفظ بالطلاق 

{يعني صارت اعتدادا احصائيا ثم إمساك أو تلفظا بالتطليق  ثم إشهاد  ثم تفريق   فجعل بين العدة وبين التلفظ مسافة زمنية سماها عدة الإحصاء وطوله

1.ثلاثة قروء للاتي يحضن 

2.وثلاثة أشهر للائي لا يحضن مثل اليائسة من المحيض والصغيرة...} 

3.او ما تبقي من أشهر الحمل لأولات الأحمال 

4.ثم إشهاد  ثم تفريق

فتحولت تعاليات النسخ بالتبديل إلي أن 

1.ظلت المرأة علي حالها من الزوجية في العدة لتراجع التلفظ جبرا بحكم الله تعالي لبعد العدة 

2.ظل بيت زوجها هو نفس بيتها وسماه الله تعالي بيوتهن وهو نفس بيت الزوج 

3.حذر الباري تعالي أن تخرج الزوجة من بيتها 

4.وحذر الزوج أن يُخرجها ما دامت مستقيمة علي ميثاق الزوجية{ولم تأت فاحشة مُبَيِنَه شأنها في ذلك شأن كل الزوجات} وهو سبحانه بذلك قد أكد علي إباحة الخلوة بينهما    

5. ودلل سبحانه لي كونها زوجة مازالت في العدة بقوله تعالي

  1. وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ

  2.وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ  

  3.لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا قلت المدون وما الأمر الذي لا يدريه النبي{ص} والمؤمنون غير أن لا يحدث الطلاق ولن يعقل أن يكون الزوج قد طلق ويقول الله تعالي{{لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}}

/4/فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ}} فالامساك يعني ابقائها زوجته كما هي }}

6.  أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ {حيث الفراق ضد الامساك وافراق لا يقال الا في الطلاق بينما المساك لا يقال الا في بقاء الزوجة علي حالها

 وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2)

------------------------

 أقول للفقهاء والرافضين لتشريع الطلاق المنزل بسورة الطلاق5هـ لإن لم تنتهوا عن قولكم بما تقولون وتتبعوا ما أنزل الله يوشك الله أن يحاسبكم حسابا شديدا ويعذبكم عذابا نكرا لتذوقوا وبال أمركم فيصبح عاقبة أمركم خسرا {قال تعالي" أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (10) رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا(11)}

وقد أورد الله تعالي في النصف الثاني من سورة الطلاق المنزلة في العام الخامس الهجري تحذيرا شديد اللهجة مؤلم الوقع حذَّر به الفرد والجماعة{قريةٍ} من التراخي في تنفيذ أمره الذي أنزله بواسطة رسله  وبيَّن سبحانه أن أمره المنزل بين السبع  سماوات ومن الأرض مثلهن لم يكن معجزا لله  لِتَعْلَمُوا  ::

۱.أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 

۲.وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا

قال تعالي   {{{ وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُكْرًا (8) فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا (9) أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (10) رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا (11) اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا (12) /سورة الطلاق 

روابط لكل مدونات الطلاق للعدة

 

الجامع لمؤلفات الشيخ الألباني /.الجنى الداني من دوحة الألباني /الـذاكـر /القرآن الكريم مع الترجمة /القرآن الكريم مع التفسير/القرآن الكريم مع التلاوة /المكتبة اللغوية الإلكترونية /الموسوعة الحديثية المصغرة ./برنامج الأسطوانة الوهمية /برنامج المنتخب فى تفسير القرآن الكريم /برنامج الموسوعة الفقهية الكويتية /برنامج الموسوعة القرآنية المتخصصة /برنامج حقائق الإسلام في مواجهة المشككين /برنامج فتاوى دار الإفتاء في مائة عام ولجنة الفتوى بالأزهر /برنامج مكتبة السنة /برنامج موسوعة المفاهيم الإسلامية /اللإمام اللكنوى /خلفيات إسلامية رائعة /مجموع فتاوى ابن تيمية /مكتبة الإمام ابن الجوزي /مكتبة الإمام ابن حجر العسقلاني /مكتبة الإمام ابن حجر الهيتمي /مكتبة الإمام ابن حزم الأندلسي /مكتبة الإمام ابن رجب الحنبلي /مكتبة الإمام ابن كثير /مكتبة الإمام الذهبي /مكتبة الإمام السيوطي /مكتبة الإمام محمد بن علي الشوكاني /مكتبة الشيخ تقي الدين الهلالي /مكتبة الشيخ حافظ بن أحمد حكمي /موسوعة أصول الفقه /.موسوعة التاريخ الإسلامي /موسوعة الحديث النبوي الشريف /موسوعة السيرة النبوية /موسوعة المؤلفات العلمية لأئمة الدعوة النجدية /موسوعة توحيد رب العبيد /موسوعة رواة الحديث /موسوعة شروح الحديث /موسوعة علوم الحديث /موسوعة علوم القرآن /موسوعة علوم اللغة /موسوعة مؤلفات الإمام ابن القـم /موسوعة مؤلفات الإمام ابن تيمية /موسوعة مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب

الاثنين، 13 يونيو 2016

كتاب : الفتن لنعيم بن حماد المروزي

  مكتبة العلوم الشاملة مكتبة العلوم الشاملة https://sluntt.blogspot.com/ الاثنين، 21 فبراير 2022 كتاب الفتن لنعيم بن حماد ال...